الكتاب المقدس هو مجموعة الأسفار الألهية اللي كتبها قديسين حبوا الله بكل امانة وسمحوا للروح القدس انه يوجههم وهما بيكتبوا
وبيتكون الكتاب المقدس من جزئين، الجزء الأول اسمه العهد القديم ( قبل مجئ المسيح ) والجزء الثاني اسمه العهد الجديد ( بعد مجئ المسيح ) وبيتكون كل جزء منهم من مجموعة من الأسفار ، وكلمة سفر ( بكسر السين) يعني مجلد او كتاب – وهو ما يوازي تقريبا السورة في القرآن – وبيتقسم السفر لمجموعة إصحاحات، وكلمة إصحاح معناها فصل او قسم وبيضم كل اصحاح مجموعة من الآيات
والعهد القديم ( هو كتاب التوراة اللي بيؤمن به اليهود، وبيضم الكتب الخمسة لموسي واسفار تانية لأنبياء بني اسرائيل) وبيتكون من 39 سفر، بمجمل 929 اصحاح، 23248 اية، واتكتب باللغة العبرية، اما العهد الجديد فبيتكون من 27 سفر بمجمل 260 اصحاح، 8054 آية واتكتب باللغة اليونانية القديمة.
اتكتب الكتاب المقدس علي مدار 1600 سنة علي إيد اكثر من 40 رجل ونبي من رجال الله، وييحكي الكتاب المقدس قصة الله مع الانسان اللي خلقه لانه بيحبه وكانت ارادته ليه ان يعيش ويستمتع بمحبة الله دي وشركته معاه، لكن الانسان اختار ان يعمل الخطية ويعصي الله فكانت نتيجة الخطية هي الموت والانفصال عن الله وبكدا خسر الانسان وجوده في الحضرة الالهية وخسر التواصل المباشر مع الله، وفسد قلب الانسان من الخطية واصبح بيختار الشر وعجز عن انه يقرب من الله مرة تانية وبالرغم ان الله كان دايما بيبعت انبيائه اللي بيحاولوا يقولوا للناس ازاي يرجعوا لربنا لكن للاسف كان دايما الشر اللي جوه الانسان هو اللي بيكسب، كان دايما الانسان بيختار العصيان والبعد عن الله مش بس كده لكن كمان شر قلبه كان بيزيد، ويتعمق ويأذي كل المخلوقات والطبيعة حواليه، وهنا يبان ان القصة انتهت وان الانسان هيعيش علي الارض وحيد مستعبد لشهواته، بدون هدف وبدون معني للحياة
وبيحكي الكتاب المقدس ازاي عاني الانسان وازاي فسد في البعد عن الله مصدر الحياة الحقيقي، ولكنه بيحكي كمان عن الخطة الالهية لخلاص الانسان من الموت ومن الانفصال عن ربنا، وازاى عجز الانسان كليا عن انه يستعيد انسانيته اللي خلقه عليها الله علشان كده مكنش ينفع الحل يبقي من الانسان الخاطئ اللي طبيعته اصبحت فاسده، كان لازم الحل يبقي إلهي يخلص الإنسان من الموت والفساد ويرجع علاقته بربنا.
وبيوضح الكتاب المقدس ان الحل كان يسوع المسيح اللي هيدفع تمن الموت بدل من البشرية ويتسفك دمه مكان كل واحد فينا ، اللي صالحنا مع السماء وعرفنا مين هو الله وعرفنا مين هو الانسان الحقيقي وازاي نكون انسان تجسد الله في صورة يسوع الانسان الكامل الوحيد اللي من غير خطية عشان يصلح ويعالج الانسانية المكسورة ويعالجها ، ويصالحها علي الالوهية.
بيكلمنا الكتاب المقدس عن خطة الفداء بتفاصيلها وعن نبوءات انبياء بني اسرائيل عن المسيح وازاي اتحققت النبوءات دي، وبيتكلم العهد الجديد عن المسيح حياته وتعاليمه ومعجزاته وصلبه وموته وقيامته وصعوده للسموات، وبداية الكنيسة الاولي واهم الاحداث اللي حصلت مع التلاميذ بعد المسيح واهم المشاكل اللي اتعرضت ليها الكنايس المختلفة في العالم.
وبيتكون الكتاب المقدس من جزئين، الجزء الأول اسمه العهد القديم ( قبل مجئ المسيح ) والجزء الثاني اسمه العهد الجديد ( بعد مجئ المسيح ) وبيتكون كل جزء منهم من مجموعة من الأسفار ، وكلمة سفر ( بكسر السين) يعني مجلد او كتاب – وهو ما يوازي تقريبا السورة في القرآن – وبيتقسم السفر لمجموعة إصحاحات، وكلمة إصحاح معناها فصل او قسم وبيضم كل اصحاح مجموعة من الآيات
والعهد القديم ( هو كتاب التوراة اللي بيؤمن به اليهود، وبيضم الكتب الخمسة لموسي واسفار تانية لأنبياء بني اسرائيل) وبيتكون من 39 سفر، بمجمل 929 اصحاح، 23248 اية، واتكتب باللغة العبرية، اما العهد الجديد فبيتكون من 27 سفر بمجمل 260 اصحاح، 8054 آية واتكتب باللغة اليونانية القديمة.
اتكتب الكتاب المقدس علي مدار 1600 سنة علي إيد اكثر من 40 رجل ونبي من رجال الله، وييحكي الكتاب المقدس قصة الله مع الانسان اللي خلقه لانه بيحبه وكانت ارادته ليه ان يعيش ويستمتع بمحبة الله دي وشركته معاه، لكن الانسان اختار ان يعمل الخطية ويعصي الله فكانت نتيجة الخطية هي الموت والانفصال عن الله وبكدا خسر الانسان وجوده في الحضرة الالهية وخسر التواصل المباشر مع الله، وفسد قلب الانسان من الخطية واصبح بيختار الشر وعجز عن انه يقرب من الله مرة تانية وبالرغم ان الله كان دايما بيبعت انبيائه اللي بيحاولوا يقولوا للناس ازاي يرجعوا لربنا لكن للاسف كان دايما الشر اللي جوه الانسان هو اللي بيكسب، كان دايما الانسان بيختار العصيان والبعد عن الله مش بس كده لكن كمان شر قلبه كان بيزيد، ويتعمق ويأذي كل المخلوقات والطبيعة حواليه، وهنا يبان ان القصة انتهت وان الانسان هيعيش علي الارض وحيد مستعبد لشهواته، بدون هدف وبدون معني للحياة
وبيحكي الكتاب المقدس ازاي عاني الانسان وازاي فسد في البعد عن الله مصدر الحياة الحقيقي، ولكنه بيحكي كمان عن الخطة الالهية لخلاص الانسان من الموت ومن الانفصال عن ربنا، وازاى عجز الانسان كليا عن انه يستعيد انسانيته اللي خلقه عليها الله علشان كده مكنش ينفع الحل يبقي من الانسان الخاطئ اللي طبيعته اصبحت فاسده، كان لازم الحل يبقي إلهي يخلص الإنسان من الموت والفساد ويرجع علاقته بربنا.
وبيوضح الكتاب المقدس ان الحل كان يسوع المسيح اللي هيدفع تمن الموت بدل من البشرية ويتسفك دمه مكان كل واحد فينا ، اللي صالحنا مع السماء وعرفنا مين هو الله وعرفنا مين هو الانسان الحقيقي وازاي نكون انسان تجسد الله في صورة يسوع الانسان الكامل الوحيد اللي من غير خطية عشان يصلح ويعالج الانسانية المكسورة ويعالجها ، ويصالحها علي الالوهية.
بيكلمنا الكتاب المقدس عن خطة الفداء بتفاصيلها وعن نبوءات انبياء بني اسرائيل عن المسيح وازاي اتحققت النبوءات دي، وبيتكلم العهد الجديد عن المسيح حياته وتعاليمه ومعجزاته وصلبه وموته وقيامته وصعوده للسموات، وبداية الكنيسة الاولي واهم الاحداث اللي حصلت مع التلاميذ بعد المسيح واهم المشاكل اللي اتعرضت ليها الكنايس المختلفة في العالم.